من المغرب إلى الحجاز عبر أوروبا 1857 / تأليف: محمد الغيغائي العمري الوريكي ؛ حققها وقدم لها: سليمان القرشي.
بواسطة:الغيغائي، محمد بن عبد الله بن مبارك [مؤلف،]
المساهم (المساهمين):القرشي، سليمان [محقق،]
نوع المادة : نصالسلاسل:ارتياد الآفاق (دار السويدي للنشر والتوزيع)سلسلة السندباد الجديد: ; ارتياد الآفاق (المؤسسة العربية للدراسات والنشر): الناشر:بيروت - لبنان : أبوظبي - الإمارات العربية المتحدة : عمّان الأردن : المؤسسة العربية للدراسات والنشر ، دار السويدي للنشر والتوزيع، دار الفارس للنشر والتوزيع ، 2018الطبعات:ط.1الوصف:239 ص؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:نص نوع الوسائط: بدون وسيط نوع الناقل:مجلدردمك:9786144198612الموضوع:الحج | مكة المكرمة -- وصف ورحلات | المدينة المنورة -- وصف ورحلات | المغرب -- وصف ورحلات | الحجاز (السعودية) -- وصف ورحلاتتصنيف DDC:915.31204 مصادر على الخط المباشرBook Cover >CLICK_TO_VIEW_BOOK_COVER> | Table of contents >CLICK_TO_ACCESS_TOC> ملخص:هذا الكتاب هو يوميات رحلة حجية فريدة تنتمي إلى القرن الـ 19، قام صاحبها الغيغائي بها في أواسط شهر شعبان من سنة 1857 واستمرت تسعة أشهر. وكان منطلقه من مدينة مراكش عبر الصويرة فطنجة التي غادرها على ظهر سفينة تجارية في اتجاه جبل طارق، ثم جزيرة مالطة فمصر عبر بوابة الإسكندرية، وقد نالت مصر نصيب الأسد من السرد والوصف باعتبار مكانتها المهمة لدى الرحالة المغاربة. في هذه اليوميات يتجلى الجانب الذاتي في تعبير الرحالة المغربي عن لواعجه وأحاسيسه نحو أقدس الأماكن الإسلامية. أما العامل الموضوعي خلف الاستفاضة في وصفها، وسرد أحوال الإقامة في مكة، فهو ضرورة التعريف بالمناسك وبفضائل البيت، فهي تضطلع بواجب تعليمي. وفي المدينة المنورة يحضر الجانب الروحي والوجداني، وتتكثف الأحاسيس وتتزاحم العبارات لاسيما لدى الوقوف على القبر النبوي المبارك، وهو في رحلات المغاربة يستدعي قصائد المديح.نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود |
---|---|---|---|---|---|---|
كتب | Ghrs Al Qeyam Library | 915.31204 غ ي غ (إستعراض الرف) | 1 | المتاح | 100000033354 |
.الكتاب الحائز على جائزة ابن بطوطة لتحقيق المخطوطات 2017 - 2018
تصميم الغلاف : ناصر بخيت ؛ الصف الضوئي : المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
ملاحق : صفحة 225-234
ببليوجرافية : صفحة 235.
هذا الكتاب هو يوميات رحلة حجية فريدة تنتمي إلى القرن الـ 19، قام صاحبها الغيغائي بها في أواسط شهر شعبان من سنة 1857 واستمرت تسعة أشهر. وكان منطلقه من مدينة مراكش عبر الصويرة فطنجة التي غادرها على ظهر سفينة تجارية في اتجاه جبل طارق، ثم جزيرة مالطة فمصر عبر بوابة الإسكندرية، وقد نالت مصر نصيب الأسد من السرد والوصف باعتبار مكانتها المهمة لدى الرحالة المغاربة. في هذه اليوميات يتجلى الجانب الذاتي في تعبير الرحالة المغربي عن لواعجه وأحاسيسه نحو أقدس الأماكن الإسلامية. أما العامل الموضوعي خلف الاستفاضة في وصفها، وسرد أحوال الإقامة في مكة، فهو ضرورة التعريف بالمناسك وبفضائل البيت، فهي تضطلع بواجب تعليمي. وفي المدينة المنورة يحضر الجانب الروحي والوجداني، وتتكثف الأحاسيس وتتزاحم العبارات لاسيما لدى الوقوف على القبر النبوي المبارك، وهو في رحلات المغاربة يستدعي قصائد المديح.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.