لغة القرآن في بيان سبل الشيطان / تأليف عادل محمد إبراهيم حسن.
بواسطة:حسن، عادل محمد إبراهيم [مؤلف،]
نوع المادة :![نص](/opac-tmpl/lib/famfamfam/BK.png)
نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
Ghrs Al Qeyam Library | 229 ح س ن (إستعراض الرف) | 1 | المتاح | 100000000432 | |
![]() |
Ghrs Al Qeyam Library | 229 ح س ن (إستعراض الرف) | 2 | المتاح | 100000015053 | |
![]() |
Ghrs Al Qeyam Library | 229 ح س ن (إستعراض الرف) | 3 | المتاح | 100000028551 | |
![]() |
Ghrs Al Qeyam Library | 229 ح س ن (إستعراض الرف) | 4 | المتاح | 100000028552 |
ببليوجرافية : صفحة 115-118.
حتى ينجح الشيطان في أداء مهمته وتتحقق غايته في إضلال بني البشر واتباعهم لهواه لم يكن ليسلك مسلكا واحدا لا يحيد عنه حتى يحذروه ويعرضوا عنه، ولكن تشكلت صوره واختلفت حتى إذا فشل في تحقيق مهمته في صورة ما لجأ إلى أخرى حتى يصل إلى ما يصبو إليه، وهذه الصور المتغايرة والأشكال المختلفة قد يتجه بها إلى بني آدم جميعا أو إلى طائفة منهم، ومن هنا ظهرت سبله العامة والخاصة كمحطة من محطات التمحيص والابتلاء والاختبار مدركا جميع خصال البشرية ونوازعها المختلفة واتجاهاتها المتعددة متقنا أبجديات لغتهم فتأتي تصريحاته وتلميحاته بما يتلاءم ويتوافق معها وذلك في إبداع عجيب ونظم بديع تقدمه ألفاظ القرآن الكريم.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.