في أصول إعراب القرآن / تأليف هاني الفرنواني.
بواسطة:الفرنواني، هاني [مؤلف،]
نوع المادة : نصالناشر:الدمام - المملكة العربية السعودية : مكتبة المتنبي ، 2018الطبعات:ط.2الوصف:339 ص ؛ 24 سمردمك:9786038207055; 97860382070505الموضوع:القرآن -- إعرابتصنيف DDC:224,2 ملخص:هذا الكتاب هو محاولة لاستخلاص الأصول والضوابط التي حكمت عمل العلماء في إعراب القرآن بهدف بلورة هذه الضوابط وضع تأصيل لعلم إعراب القرآن. فقد صنف العلماء على تعاقب الأزمان ما لا يحصى من المصنفات في إعراب القرآن ولاحظ بعض المحققين منهم أنهم تقيدوا في إعرابها للقرآن بقواعد محددة ومن ثم نص العكبري-وهو من أبرز المصنفين في إعراب القرآن-في بداية بل أصلا لغيره من العلوم. كتابه على كونه علما غير أن العكبري لم يتعد هذه الملاحظة إلى محاولة لتأصيل هذا العلم وذلك بجمع شتات قواعد يكشف عن ضوابط علمية التوجيه التي حكمت عمل العلماء في إعرابهم للقرآن وتصنيفها تصنيفا هذا العلم وأصوله وهذا الاستقصاء من الصعوبة بمكان إذ يقتضي مراجعة ودراسة لعشرات من المصنفات في إعراب القرآن ومن ثم يظل مجال البحث مفتوحا وقد أولينا عنايتنا بالأصول والقواعد العامة التي اتفق عليها أكثر العلماء أما ما أنفرد به بعضهم ولم وربما أهملناه لأنه لا يمثل أصلا ولا ضابط ينال قبول سائرهم فربما أشرنا إليه كاتجاه لبعضهم أحيانا. عاما وأني لأرجو أن يكون هذا الكتاب فاتحة خير لدراسات متعمقة في علم إعراب القرآن.نوع المادة | الموقع الحالي | رقم الطلب | رقم النسخة | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود |
---|---|---|---|---|---|---|
كتب | Ghrs Al Qeyam Library | 224,2 ف ر ن (إستعراض الرف) | 1 | المتاح | 100000010773 |
إستعراض Ghrs Al Qeyam Library الأرفف اغلاق مستعرض الرف
ببليوجرافية : صفحة 317-334.
هذا الكتاب هو محاولة لاستخلاص الأصول والضوابط التي حكمت عمل العلماء في إعراب القرآن بهدف بلورة هذه الضوابط وضع تأصيل لعلم إعراب القرآن. فقد صنف العلماء على تعاقب الأزمان ما لا يحصى من المصنفات في إعراب القرآن ولاحظ بعض المحققين منهم أنهم تقيدوا في إعرابها للقرآن بقواعد محددة ومن ثم نص العكبري-وهو من أبرز المصنفين في إعراب القرآن-في بداية بل أصلا لغيره من العلوم. كتابه على كونه علما غير أن العكبري لم يتعد هذه الملاحظة إلى محاولة لتأصيل هذا العلم وذلك بجمع شتات قواعد يكشف عن ضوابط علمية التوجيه التي حكمت عمل العلماء في إعرابهم للقرآن وتصنيفها تصنيفا هذا العلم وأصوله وهذا الاستقصاء من الصعوبة بمكان إذ يقتضي مراجعة ودراسة لعشرات من المصنفات في إعراب القرآن ومن ثم يظل مجال البحث مفتوحا وقد أولينا عنايتنا بالأصول والقواعد العامة التي اتفق عليها أكثر العلماء أما ما أنفرد به بعضهم ولم وربما أهملناه لأنه لا يمثل أصلا ولا ضابط ينال قبول سائرهم فربما أشرنا إليه كاتجاه لبعضهم أحيانا. عاما وأني لأرجو أن يكون هذا الكتاب فاتحة خير لدراسات متعمقة في علم إعراب القرآن.
لا توجد تعليقات تخصّ هذه المادة.